لازلت اشعر بذلك الوخز بقلبها، ذلك الألم المرافق لحضوري، لا الومها ولست اعتب عليها، فأنا السبب وكلي خطأ، وإن سردت الحقائق، بل اجدت صياغة الاعتذار وتوجت خطابي بالآسف والكف عما سلف.
الوقت سيأخذ نصيبه وتهدأ العواصف التي تدك قلبها، وهو نفسه مايدك حصون روحي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق