السبت، 22 أكتوبر 2022

الان ام الانتظار

 قد رددتها كثيراً وآمنت بذلك المبدأ، وانا مخطئ،فالإنتظار والصبر موحود ولن يزحزح ساكناً ولن يقضي مصلحة، علقت آمالي الى ان اصل لمرادي، لعل ذلك ما اصابني بالبرود، شتت تركيزب وافقدني الكثير، هو زرع اهملته ولم اداري، ولعل الوقت قد فات لأعود واسقي واداري ما اهملت.


انا آسف وارجو ان يكون هذا الإعتذار هو لأخير، ومن بعده تعود المياه كما كانت ولعل الأنسام ان تهب علينا فنحيا مع كل اشراقة شمس وبزوغ قمر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ليس كل مايلمع ذهباً

 وليس كل مانراه حقيقي، كما للقمر جانب نجهله، فخلف ذلك المنظر البديع فضاء واسع لاندري حقيقته، تلك حالنا ومايظهر فقط انعكاسل لما يدور حولنا، و...